الصفحة الرئيسية
عن الكلية
تاريخ الكلية
رؤيتنا ورسالتنا
الكلمة الافتتاحية
خريطة الوصول للموقع
الهيكل التنظيمي
تاريخ الكلية
المراكز والوحدات
وحدة الشؤون التعليمية
نبذة عن الوحدة
نماذج خاصة بالوحدة
وحدة الدراسات العليا والبحث العلمي
التعريف بالوحدة
الهيكل التنظيمي
وحدة التطوير والجودة
التعريف بالوحدة
الهيكل التنظيمي
انجازات الوحدة
الخطة التدريبية
دليل المنسوبات
وحدة الدبلومات والبرامج التربوية
نبذة عن الوحدة
أهداف الوحدة
الخطة الدراسية
وحدة أبحاث تقويم وتطوير التعليم العام
الأقسام الأكاديمية
قسم الدراسات القرآنية
قسم أصول التربية
قسم المناهج وطرق التدريس
قسم علم النفس التربوي
قسم الإدارة والتخطيط التربوي
قسم التربية الخاصة
قسم تقنيات التعليم
كلية التربية للبنين
الأبحاث
ابحاث فرع البنات
الملفات
مواقع تدريبية وتعليمية
مواقع مفضلة
مواقع تعليمية
مواقع تدريبية للتعليم عن بعد
موسوعات
التعليم الالكتروني
الدراسات العليا
اتصل بنا
آخر الأخبار
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
كلية التربية للبنات
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
بحث مدعم
عنوان الوثيقة
:
العلاقة : بين نمط السلوك ( أ )وعلاقته بالفاعلية الذاتية والمهارات الاجتماعية لدى عينة من طالبات كلية اعدادالمعلمات بجدة
Relationship: between the pattern of behavior (a) and its relationship to effectiveness of self and social skills for a Sample of College Students Aaadadamwalimat Jeddah
الموضوع
:
العلاقة : بين نمط السلوك ( أ )وعلاقته بالفاعلية الذاتية والمهارات الاجتماعية لدى عينة من طالبات كلية اعدادالمعلمات بجدة
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
أصبح نمط السلوك (أ) "Behaviour" Type "A" مفهوماً نفسياً ذائع الانتشار ويُعد مفهوماً مركزياً في علم نفس الصحة وهناك خصائص نفسية مرضية كثيرة لأصحاب الدرجة المرتفعة على مقياس نمط السلوك (أ) وان العامل الكامن والمسبب والمسئول عن بدء سلوك النمط (أ) واستمراره هو عدم الأمان الداخلي أو الدرجة غير الكافية من تقدير الذات ، أما أكثر الجوانب الملاحظة والظاهرة لسلوك النمط (أ) فهي الإحساس بضغط الوقت ، أو نفاذ الصبر الذي يؤدي إلى إحساس مزمن بالتهيج ، أو السخط والغضب أما المظهر الانفعالي الظاهر لسلوك النمط (أ) فهو العدائية الطليقه . ويذكر ( فريدمان Friedmen ، 1996) أن للنمط (أ) مكونات مضمرة وأخرى صريحة من بينها عدم الأمان ، وانخفاض تقدير الذات. مع محاولات تعويضية لاستبدال غياب العاطفة والإعجاب الوالدي والخوف المستمر من حدوث كوارث في المستقبل والحساسية المتطرفة للنقد وعدم الاستجابة نسبياً للمديح ويؤدي عدم الأمان وانخفاض تقدير الذات إلى القلق والاكتئاب مع معاناة من الأرق نتيجة للغضب أو الإحباط فضلاً عن الفشل في تقديم المساعدة التي تستغرق زمناً للآخرين والفشل في عملية التعويض للآخرين ووضع مواعيد نهائية لا حاجة لها والعدائية الحرة الطليقة وتكرار فقد الشخص لأعصابه أثناء قيادة السيارة ، وعدم القدرة على الشعور بالسرور تجاه انجازات الآخرين فضلاً عن عدم تحمل مجرد الأخطاء التافهة وعدم الاعتقاد في الإيثاريه . ويشير نمط السلوك (أ) إلى متصل أو بعد ذي قطبين هما النمط (أ) المتطرف يضاده النمط (ب) في القطب المقابل . ويذكر ( جمعه يوسف ، 1994) أن هناك عدداً من الدراسات التي نكشف عن الصعوبات الاجتماعية التي يعاني منها أصحاب نمط السلوك (أ) خاصة عندما تسيطر عليهم الحالة الوجدانية المرتبطة بهذا النمط ، وليس هذا فقط، فقد أجريت على نمط السلوك (أ) بحوث كثيرة برهنت أنه ينبئ بمرض الشريان التاجي وان هناك خصائص نفسية مرضية كثيرة لأصحاب الدرجة المرتفعة على مقاييس نمط السلوك (أ) (أحمد محمد عبد الخالق ، 2000) . كما أن المهارات الاجتماعية من العناصر المهمة التي تحدد طبيعة التفاعلات اليومية للفرد مع المحيطين به في السياقات المختلفة والتي تعد في حالة اتصافها بالكفاءة من مظاهر التوافق النفسي والاجتماعي ( طريف شوقي ، 2004، 115) كما أوضحت (عزه عبد الكريم مبروك ، 2002) أن المهارات الاجتماعية لها دور هام في مدى نجاح الفرد في إقامة تفاعل اجتماعي كفء مع الآخرين ومدى قدرته على مواصلة هذا التفاعل وإنخفاض هذه المهارات يفسر الاخفاق الذي يعانيه بعض الأفراد في مواقف الحياة العملية على الرغم من ارتفاع ما لديهم من قدرات عقلية بل الأمر لا يقف في كثير من الأحيان عند حدود سوء التفاعل الاجتماعي وانخفاض الكفاءة الاجتماعية ، ونقص الفاعلية في المحيط الاجتماعي للأفراد الذين يعانون من انخفاض مهاراتهم الاجتماعية بحيث يقعون فريسة للمرض النفسي بمختلف أشكاله ودرجاته . وتعد فعالية الذات من أهم أبنية الفروق الفردية التي تؤثر على فعالية تنظيم الذات وذلك في مجالات تحقيق الأهداف الشخصية ، كما أنها تعتمد على معتقدات الفرد حول قدرته على النجاح فيما يقوم به من أعمال يكلف بها ، وهي تسهم في فعالية الأداء من خلال زيادة الدافعية Motivation وبذل الجهد بالإضافة إلى أنها تعمل على خفض حدة القلق والشعور بانهزام الذات، والتفكير السلبي، فهي بذلك تهتم بالحكم على المقدرة الشخصية ) .
سنة النشر
:
1429 هـ
2008 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Saturday, May 15, 2010
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
هدى عبدالرحمن المشاط
Al Mashat, Huda Abd el rahman
باحث رئيسي
دكتوراه
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
26695.doc
doc
الرجوع إلى صفحة الأبحاث